منذ سنوات كتبت هذه الأبيات و أنا في طريق العودة إلى هرجيسا, و نبعت هذه الأبيات من الشوق و اللهفة إلى لقاء هرجيسا و من فيها من الأحبة. أهدي هذه الأبيات إلى مدينتي الحبيبة هرجيسا و كل من فيها من الأهل و الأحباب.
العودة لهرجيسا
أنت أميرة أحـــلامي
بل عروســة مناماتي
إليك أقــود أشرعتـي
و أسرح في خيالاتي
جيش حـبـك يأسـرني
غربتي زادت جراحاتي
كيف أقضـي أيـــامـي؟
ببعدك ضاقت سماواتي
عبرت البحر تحملني
سفينة الحب أشــواقي
تاهت عنك أشعاري
فهل تسمع لأعذاري ؟
إليك بعض ألحــاني
و بعض الحب أبياتي
قريبا قريبا سآتيكـي
و أمرح في ثناياكي
هرجيسا أنت تاريخي
و أنت أجمل حكاياتي
فيك أبصرت بداياتي
وحتما سأشهد نهاياتي
و هذا فيديو مصور للقصيدة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق