هذه القصيدة التي اسميتها لامية صوماليلاند كتبتها قبل سنوات بمناسبة اليوم الوطني لجمهورية صوماليلاند 18 مايو, و هي على وزن لامية العرب و العجم للشنفري و الطغرائي. اليوم أضفنا تسجيل مصور للقصيدة.
لامية صوماليلاند
صوماليلاند يا دولة العز دولتنا
أنت المنى و مهجة الروح لم تزلِ
فيك الأهل و الأحباب قد سكنوا
فيك القـلـب مدفــون مــدى الأزلِ
في 18 مايو تزدان الأرض لفرحتنا
و تلبس للعيد أحلى و أجمل الحللِ
و ينتشر العود و المسك في أراضينا
و بالزعفران و ماء الورد نغتسلِ
يوم عظيم ننسى فيه اختلاف قادتنا
و نصبح قلبا واحدا من غير ما علل
أيها العــالم الحــر اسمع مطــالبنا
فنحن قوم نسعى للعلى بلا كــلل
نريد حكومتنا حقــــا نطــــالبهــا
نريدها شــامخة في كــل مُحتفـلِ
صوماليلاند يا دولة العز دولتنا
أنت المنى و مهجة الروح لم تزلِ
فيك الأهل و الأحباب قد سكنوا
فيك القـلـب مدفــون مــدى الأزلِ
في 18 مايو تزدان الأرض لفرحتنا
و تلبس للعيد أحلى و أجمل الحللِ
و ينتشر العود و المسك في أراضينا
و بالزعفران و ماء الورد نغتسلِ
يوم عظيم ننسى فيه اختلاف قادتنا
و نصبح قلبا واحدا من غير ما علل
أيها العــالم الحــر اسمع مطــالبنا
فنحن قوم نسعى للعلى بلا كــلل
نريد حكومتنا حقــــا نطــــالبهــا
نريدها شــامخة في كــل مُحتفـلِ
راية التوحيد دومـــا نرفـعهــا
ضد الظلم و ضد كل ذي خـطـلِ
رأينا من الوحدة ما حزً خاطرنا
رأينا التشريد و زرنـا كـل معتقـلِ
فقررنا قرارا استرجاع دولـتنا
و من يلدغ مرتين أهو ذو عقل؟
هكذا كــــان اختيــــار أمـتنــا
هكذا مضينا من غير شكٍ ولا وجل
فكان الاعترافُ و الاستقلالُ غايتنا
و مازلنا نسعـــى له دونمــا كـلل
و لأجله سعى صغيرنا و كبيرنا
سعيـــا حـثيثـــا جِـــدُ متصـــلِ
فارفعوا بأكفكم إلى الله متجهـــاً
و قولوا: يا رب بلغنا غاية الأملِ
ضد الظلم و ضد كل ذي خـطـلِ
رأينا من الوحدة ما حزً خاطرنا
رأينا التشريد و زرنـا كـل معتقـلِ
فقررنا قرارا استرجاع دولـتنا
و من يلدغ مرتين أهو ذو عقل؟
هكذا كــــان اختيــــار أمـتنــا
هكذا مضينا من غير شكٍ ولا وجل
فكان الاعترافُ و الاستقلالُ غايتنا
و مازلنا نسعـــى له دونمــا كـلل
و لأجله سعى صغيرنا و كبيرنا
سعيـــا حـثيثـــا جِـــدُ متصـــلِ
فارفعوا بأكفكم إلى الله متجهـــاً
و قولوا: يا رب بلغنا غاية الأملِ
* التسجيل المصور:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق